منتديات كريزى ميكس


 
الرئيسيةاللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان  Emptyالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخولحفظ لينكات كريزي ميكس
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانتهذه زيارتك الأولى للمنتدى ، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيلبالضغط هناإذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيعوالإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمةالمرور
البحث فى المنتدى

 

 اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
нэ∂๑๑
۞ Җ admiห Җ ۞
۞ Җ admiห Җ ۞
нэ∂๑๑


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 519
عدد النقاط : 84604
العمر : 31

بطاقة الشخصية
المستوي:
اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان  Left_bar_bleue20/20اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان  Empty_bar_bleue  (20/20)

اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان  Empty
مُساهمةموضوع: اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان    اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان  Emptyالسبت 14 يوليو - 17:13

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم بارك لنا في رجب وشعبان ..
وبلغنا رمضان .. آمين ..


اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان  59097588


اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان  5555g


اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان  76424340


اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان  26554857


اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان  Sha3ban112
[/center][/size]


معنى أسم شعبان

شعبان
هو اسم للشهر ، وقد سمي بذلك لأن العرب كانوا يتشعبون فيه لطلب المياه ،
وقيل تشعبهم في الغارات ، وقيل لأنه شَعَب أي ظهر بين شهري رجب ورمضان ،
ويجمع على شعبانات وشعابين .


الصيام في شعبان :

[/size]
عن
عائشة رضي الله عنها قالت : " كان رسول الله يصوم حتى نقول لا يفطر
ويفطر حتى نقول لا يصوم وما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان
وما رأيته أكثر صياما منه في شعبان " رواه البخاري برقم ( 1833 ) ومسلم
برقم ( 1956 ) ، وفي رواية لمسلم برقم
( 1957 ) : " كان يصوم شعبان كله ، كان يصوم شعبان إلا قليلا " وكان ابن
عباس يكره أن يصوم شهرا كاملا غير رمضان ، قال ابن حجر رحمه الله : كان
صيامه في شعبان تطوعا أكثر من صيامه فيما سواه وكان يصوم معظم شعبان .

وعن
أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال : قلت يا رسول الله لم أرك تصوم من شهر
من الشهور ما تصوم من شعبان ، فقال : " ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه ، بين
رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين ، وأحب أن يرفع
عملي وأنا صائم " رواه النسائي ، أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425 ، وفي
رواية لأبي داود برقم ( 2076 ) قالت : " كان أحب الشهور إلى رسول الله
صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان ثم يصله برمضان " . صححه الألباني
أنظر صحيح سنن أبي داوُد 2/461

قال
ابن رجب رحمه الله : صيام شعبان أفضل من صيام الأشهر الحرم ، وأفضل
التطوع ما كان قريب من رمضان قبله وبعده ، وتكون منزلته من الصيام بمنزلة
السنن الرواتب مع الفرائض قبلها وبعدها وهي تكملة لنقص الفرائض ، وكذلك
صيام ما قبل رمضان وبعده ، فكما أن السنن الرواتب أفضل من التطوع المطلق
بالصلاة فكذلك يكون صيام ما قبل رمضان وبعده أفضل من صيام ما بَعُد عنه .

وقوله
" شعبان شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان "


يشير إلى أنه لما اكتنفه شهران عظيمان - الشهر الحرام وشهر الصيام - اشتغل الناس بهما عنه ، فصار مغفولا عنه ،

وكثير من الناس يظن أن صيام رجب أفضل من صيام شعبان لأن رجب شهر حرام ، وليس كذلك .
وقد اختلف أهل العلم في أسباب كثرة صيامه -صلى الله عليه وسلم - في شعبان على عدة أقوال :

أنه كان يشتغل عن صوم الثلاثة أيام من كل شهر لسفر أو غيره فتجتمع
فيقضيها في شعبان وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عمل بنافلة أثبتها
وإذا فاتته قضاها .


وقيل إن نساءه كن يقضين ما عليهن من رمضان في شعبان فكان يصوم لذلك ،
وهذا عكس ما ورد عن عائشة أنها تؤخر قضاء رمضان إلى شعبان لشغلها مع رسول
الله صلى الله عليه وسلم عن الصوم .

وقيل لأنه شهر يغفل الناس عنه : وهذا هو الأرجح لحديث أسامة السالف
الذكر والذي فيه : " ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان " رواه
النسائي ، أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425

[size=25]وكان
إذا دخل شعبان وعليه بقية من صيام تطوع لم يصمه قضاه في شعبان حتى
يستكمل نوافله بالصوم قبل دخول رمضان - كما كان إذا فاته سنن الصلاة أو
قيام الليل قضاه - فكانت عائشة حينئذ تغتنم قضاءه لنوافله فتقضي ما عليها
من فرض رمضان حينئذ لفطرها فيه بالحيض وكانت في غيره من الشهور مشتغلة
بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فيجب التنبه والتنبيه على أن من بقي عليه
شيء من رمضان الماضي فيجب عليه صيامه قبل أن يدخل رمضان القادم ولا يجوز
التأخير إلى ما بعد رمضان القادم إلا لضرورة ( مثل العذر المستمر بين
الرمضانين ) ، ومن قدر على القضاء قبل رمضان ولم يفعل فعليه مع القضاء
بعده التوبة وإطعام مسكين عن كل يوم ، وهو قول مالك والشافعي وأحمد .

وكذلك
من فوائد صوم شعبان أن صيامه كالتمرين على صيام رمضان لئلا يدخل في صوم
رمضان على مشقة وكلفة ، بل يكون قد تمرن على الصيام واعتاده فيدخل رمضان
بقوة ونشاط .


ولما كان شعبان كالمقدّمة لرمضان فإنه يكون فيه شيء مما يكون في رمضان من
الصيام وقراءة القرآن والصدقة ، وقال سلمة بن سهيل كان يقال : شهر شعبان
شهر القراء ، وكان حبيب بن أبي ثابت إذا دخل شعبان قال هذا شهر القراء ،
وكان عمرو بن قيس المُلائي إذا دخل شعبان أغلق حانوته وتفرغ لقراءة القرآن
.

الصيام في آخر شعبان

ثبت
في الصحيحين عن عمران بن حصين رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه
وسلم قال لرجل : " هل صمت من سرر هذا الشهر شيئا ؟ قال لا ، قال : فإذا
أفطرت فصم يومين " وفي رواية البخاري : أظنه يعني رمضان وفي رواية لمسلم :
" هل صمت من سرر شعبان شيئا ؟ " أخرجه البخاري 4/200 ومسلم برقم
( 1161 )

وقد
اختلف في تفسير السرار ، والمشهور أنه آخر الشهر ، يقال سِرار الشهر
بكسر السين وبفتحها وقيل إن الفتح أفصح ، وسمي آخر الشهر سرار لاستسرار
القمر فيه ( أي لاختفائه ) فإن قال قائل قد ثبت في الصحيحين عن أبي
هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا تقدموا
رمضان بيوم أو يومين ، إلا من كان يصوم صوما فليصمه " أخرجه البخاري رقم (
1983 ) ومسلم برقم
( 1082 ) ، فكيف نجمع بين حديث الحثّ وحديث المنع فالجواب : قال كثير من
العلماء وأكثر شراح الحديث : إن هذا الرجل الذي سأله النبي صلى الله عليه
وسلم كان يعلم أن له عادة بصيامه ، أو كان قد نذره فلذلك أمره بقضائه .
وقيل في المسألة أقوال أخرى ، وخلاصة القول
أن صيام آخر شعبان له ثلاثة أحوال :

أحدها : أن يصومه بنية الرمضانية احتياطا لرمضان ، فهذا محرم .
الثاني :أن يصام بنية النذر أو قضاء عن رمضان أو عن كفارة ونحو ذلك ، فجوّزه الجمهور.
الثالث :
أن يصام بنية التطوع المطلق ، فكرهه من أمر بالفصل بين شعبان ورمضان
بالفطر؛ منهم الحسن - وإن وافق صوما كان يصومه - ورخص فيه مالك ومن وافقه ،
وفرّق الشافعي والأوزاعي وأحمد وغيرهم بين أن يوافق عادة أو لا ..

وبالجملة
فحديث أبي هريرة - السالف الذكر - هو المعمول به عند كثير من العلماء ،
وأنه يكره التقدم قبل رمضان بالتطوع بالصيام بيوم أو يومين لمن ليس له به
عادة ، ولا سبق منه صيام قبل ذلك في شعبان متصلا بآخره . فإن قال قائل
لماذا يُكره الصيام قبل رمضان مباشرة ( لغير من له عادة سابقة بالصيام ) فالجواب أنّ ذلك لمعانٍ منها :

أحدها :
لئلا يزاد في صيام رمضان ما ليس منه ، كما نهي عن صيام يوم العيد لهذا
المعنى ، حذرا مما وقع فيه أهل الكتاب في صيامهم ، فزادوا فيه بآرائهم
وأهوائهم .

ولهذا
نهي عن صيام يوم الشك ،قال عمار من صامه فقد عصى أبا القاسم صلى الله
عليه وسلم ، ويوم الشك : هو اليوم الذي يشك فيه هل هو من رمضان أم لا ؟
وهو الذي أخبر برؤية هلاله من لم يقبل قوله ، وأما يوم الغيم : فمن العلماء
من جعله يوم شك ونهى عن صيامه ، وهو قول الأكثرين .

المعنى الثاني
الفصل بين صيام الفرض والنفل ، فإن جنس الفصل بين الفرائض والنوافل
مشروع ، ولهذا حرم صيام يوم العيد ، ونهى النبي صلى الله عليه وسلم أن
توصل صلاة مفروضة بصلاة حتى يفصل بينهما بسلام أو كلام ، وخصوصا سنة الفجر
قبلها ، فإنه يشرع الفصل بينها وبين الفريضة ، ولهذا يشرع صلاتها بالبيت
والاضطجاع بعدها .

ولما رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يصلي وقد أقيمت صلاة الفجر ، فقال له : " آلصُّبح أربعا " رواه البخاري رقم ( 663 ) .

وربما ظن بعض الجهال أن الفطر قبل رمضان يراد به اغتنام الأكل ؛ لتأخذ
النفوس حظها من الشهوات قبل أن تمنع من ذلك بالصيام ، وهذا خطأ وجهل ممن
ظنه . والله تعالى أعلم .

المراجع : لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف : ابن رجب الحنبلي ، والإلمام بشيء من أحكام الصيام : عبد العزيز الراجحي
والله الموفّق

اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان  2736334849_f1876b437d


عدل سابقا من قبل هادى مصباح في السبت 14 يوليو - 17:17 عدل 1 مرات (السبب : تعديل العنوان)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://WWW.CREZEMIX.YOO7.COM
 
اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصحابة في رمضان
» كيف نستقبل شهر رمضان
» فوائد التمر في رمضان‎
» رمضان فى عيون الصينيون
» احدث صور لفوانيس رمضان 2012

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كريزى ميكس  :: Ҳ‾ˉ−ـ‗_ الاقسام العامـه _‗ـ−ˉ‾Ҳ :: قسم الخيمه الرمضانية ( رمضانيات )-
انتقل الى: